Senin, 05 Agustus 2013

كما تدين تدان

0 komentar

الحمد لله رب العلمين الملك العظيم الذي يحكم بالحق و يقضي با لعدل و يهدي الناس إلى الصراط المستقيم. أشهد أن لا إله إلاّ الله و أشهد أنّ محمدأ عبده و رسوله. اللهم صلّ و سلّم و بارك على نبيّنا محمد و على أله و أصحابه و من تبعهم إلى يوم الدين. أما بعد. فيا عباد الله, أوصيكم و إيّاي نفسي بتقوى الله و طاعته لعلكم تفلحون. قال الله تعالى في القرآن الكريم, أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. يأيها الذين أمنوا اتقواالله حق تقاته ولا تموتنّ إلا و أنتم مسلمون.
فضيلة الأستاذات المحترمات
فضيلة الحاكمات المحترمات
إلى حضرة النهائيات حفظكنّ الله
و إلى حضرة رئيستي الجلسة و الحاضرات حفظ و رحمكنّ الله
بداية لكلامي هذا, أدعوكنّ جميعاً لنشكر الله شكرا جزيلا على نعمه التي لا تعدّ ولا تحصى. و سلام الله و تحيته على رسول الله الأمين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم المرسل إلى العالمين بشيرا و نذيرا للعالمين. و لا أنسى أن أقول شكرا كثيرا لرئيستي الجلسة اللتان قد أعطيتاني فرصة كافية لأن أجرب نفسي أن أتكلم باللغة العربية.
أجواتي في الله
قد قصّ سيد حسين العفّاني في كتتابه الجزاء من جنس العمل بأنّ هناك رجل له والد كبير السنّ وهو قد أعيا أن يخدم والده و يسمع إليه. و في يوم من الأيم, أخد والده معه إلى التلال. و بعد أن يوصل إلى المكان المقصود أنزل الرجل والده من المركب. فسأله والده عجبا, "يا ولدي, ماذا ستفعل؟" قال, "سأذبحك." قال: إن كنت أردت أن تـذبحني فاذبحني في ّلك التلّ لأنّني عققت والديّ و ذبحت أبي هناك. و لكنّ اذكر يا ولدي بأنّك ستلاقي هذا الحال في المستقبل."
ما أظلم و أظلم به. فينبغي لنا أن نفكر في معاملاتنا إلى الأخر. كما قال العربي, "فكما تدين تدان. كما نعامل نعامل.
و قصّ التنوخي في كتابه الفرج بعد الشدة. أنّ الوزير في بغدد قد بلص مال المرأة الكبيرة. جميع مالها سُلب بداه. فدخلت المرأة علي الوزير لطلب حقها و هي بكت أمامه. لكنّه ما عبأ بها و ما تاب عن غلظه. فهددته المرأة, "إن كنت ما ردّه سأدعو الله على شقيّك." فضحك الوزير استهزاءا بها و قال, "ادعي الله في ثلث الليل." ذلك قول الرجل الفسيق المستكبر. فذهب المرأة و تركه. و في ثلث الليل دعت المرأة الله دوما و بعد قليل عُزل الوزير عن منصبه و ضُبط جميع ماله. و هو رُبط وسط السوق. ذلك عقبه من الحكماء على قسوته على رعيّته. و مرّت به المرأة فرأت من ربط و جلد هناك و قالت, "صدقت, حثّني على الدعاء في ثلث الأجير من الليل و ذلك الوقت مبرهن بخير الوقت."
كذالك, حين شعر الظالم بأنّ له السلطة و القوّة فهو سيظلم مظلومه مستريحا و نسي أنّ المظلوم له سلاح ماض ليسقطه لأنّ قد قال النبي صل الله عليه و سلم, "و اتق دعوة المظلوم, فإنه ليس بينه و بين الله حجاب." رواه البخاري.
فمن أظلم الأخر حيلة كانت أو أخذا للمال بطريقة محرمة أو باللسان أو بالفعل أو انتهاكا للحرمة أو انشقاءا للأخر فهو في الحقيقة يحفر نباشه كما قال العربي, "من حفر حفرة وقع فيها."
و لا تحسبنّ اللذين لم يجزوا لن يجزوا. هناك قضايا و وقايا كثيرة عن جزاء الظالمين و لم تفتح تلك القضايا و الوقايا الكثيرة أعين الظالمين. ذلك بأنهم يشعرون ليس لهم نصب مثلهم. لأنهم قد ظلموا و مع ذلك ما ظهرت سمة شقيهم. و هذه هي النظرةالتي غفلتهم عن جراءهم.
إن لم يجزوا من جبس أعمالهم ذلك ليس مفهوم منه أن الله غافلا عما يعملون و شريرهم لا يأني بأي أثار حتى لا يندموا على أعمالهم لا سيما أن ينهوا على ظلمهم.
مع أنّ الله ممكن أطلقهم مؤقتا فحسب وفي وقت غير مظنون سيجزيهم الله من جنس أعمالهم و هم لا يستطعون أن يفعل ما. وعدهم الله بقوله, "و لا تحسبن الله غافلا عما يغمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار." إبراهم: 42
اللهم إنّا نعوذ بك من أن نظلم أو نظلم.
اللهم غنا نعوذ بك أن نضل أو نضل أو نزل أو نزل أو نظلم أو نظلم أو نجهل أو يجهل علينا.

اللهم ربّ السماوات السبع و رب العرش العظيم كن لنا جارا من عبدك الظالم و أحزا به من خلائقك أن يفرط علينا أحد منهم عزّ جارك و جّل ثناؤك و لا إله إلا أنت الله أكبر الله أعز من خلقه جميعا الله أعز مما نخاف و نحذر نعرذ بالله الذي لا إله إلا هو الممسك السماوات السبع أب يقعن على الأرض إلاّ بإذنه من شر عبدك الظالم و جنوده و أتباعه و أشياعه من الجن و لإنس اللهم كن لنا جارا من شرهم و جل ثناؤك و عز جارك و تبارك اسمك و لا إله غيرك. 

Is There Karma in Islam?

0 komentar

الحمد لله رب العلمين الملك العظيم الذي يحكم بالحق و يقضي با لعدل و يهدي الناس إلى الصراط المستقيم. أشهد أن لا إله إلاّ الله و أشهد أنّ محمدأ عبده و رسوله. اللهم صلّ و سلّم و بارك على نبيّنا محمد و على أله و أصحابه و من تبعهم إلى يوم الدين. أما بعد. فيا عباد الله, أوصيكم و إيّاي نفسي بتقوى الله و طاعته لعلكم تفلحون. قال الله تعالى في القرآن الكريم, أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. يأيها الذين أمنوا اتقواالله حق تقاته ولا تموتنّ إلا و أنتم مسلمون.
In the book of Majma'uz Zawaid, Imam Al-Haitsami mentions a story about Al-Husain bin Ali's demise. He mentions that there is a man called Zur'ah who involved in Husain bin Ali's slaying by his bow. When Al-Husain's hour approach, he ask water. But that crooks, included Zur'ah don't permit anyone to give him drink. In short story, Al-Husain was dead. And when Zur'ah hour approach , he punished by whipping of great thirst what don't satisfied although he was puffed up. And the last he is slain because suffer thirst. (Also mentioned in Nihayatuzh Zholimin: 3/88)
From that story, we remember something, karma. A wickedness will result in same wickedness at the agent. But, is there karma in Islam? And does Islam admit karma? Let us pay close attention to this matter.
Karma according to Sansekerta language is action. And in technical term, karma was understood by cause and effect law or "samsara". This concept was admitted in the philosophy of Hinduism, Sikh, and Buddhism. Corp or yield from action mentioned by karma-phala. This corp didn't put into bad aspect only but in benefit also like wise. On condition, connotation of karma's meaning at badnees is more famous.
In philosophy of Java, concept of karma also curtained by cause and effect law. Aphorism of Java said, "Ngunduh wohing pakarti." (Everyone will pick his yield from his action). The meaning is that action will have a role to form and influence in future actively. A positive action will yield positive corp. And negative action will bring negative corp. A lot of proverb treat this matter like, who plant harvest, and who spread the wind around, harvest the sudden strom. Or clap water in food tray is pattered own face. The European mention that by movement law. How about it in Islam?
In Islam, the concept of jaza' (divine judgment) is the part of paramount importance. A proverb say, "Kama tadinu tudanu." However you treat, as that you will treated. This is not a hadits, but, acoording to a narrative this proverb is Abu Darda's able advice. What was narrated in a mauquf manner by Abu Qilabah,
البر لا يبلى و الذنب لا ينسى و الديان لا يموت اعمل ما شئت كما تدين تدان.
"Good deeds never worn out, sin never forget, but Allah the Almighty Replier never die. Do what you like. Because however you treat as that you will treated." (Jami'ul Ahadits, Jalaluddin As-Suyuthi)
On condition that, certainly Islam doesn't know technical term of karma. In Islam we admit that Allah Ta'ala reward kindness and reply badness. That response can given in the world, in here after, in fact in the world and here after. My our sins were forgiven and deflected from their bad impact.
اللهم إنّا نعوذ بك من أن نظلم أو نظلم.
اللهم غنا نعوذ بك أن نضل أو نضل أو نزل أو نزل أو نظلم أو نظلم أو نجهل أو يجهل علينا.

اللهم ربّ السماوات السبع و رب العرش العظيم كن لنا جارا من عبدك الظالم و أحزا به من خلائقك أن يفرط علينا أحد منهم عزّ جارك و جّل ثناؤك و لا إله إلا أنت الله أكبر الله أعز من خلقه جميعا الله أعز مما نخاف و نحذر نعرذ بالله الذي لا إله إلا هو الممسك السماوات السبع أب يقعن على الأرض إلاّ بإذنه من شر عبدك الظالم و جنوده و أتباعه و أشياعه من الجن و لإنس اللهم كن لنا جارا من شرهم و جل ثناؤك و عز جارك و تبارك اسمك و لا إله غيرك. 
 
Copyright © Najma Mujaddid
Blogger Theme by BloggerThemes | Theme designed by Jakothan Sponsored by Internet Entrepreneur